yahia مدير الموقع
الوسام : عدد المساهمات : 5250 النقاط : 15104 العمر : 33 الموقع : https://lycee40.forumalgerie.net
| موضوع: بحث حول داء السكري في الجزائر الجمعة سبتمبر 16, 2011 4:52 am | |
| داء السكري في الجزائر : بلغ عدد المصابين بمرض السكري في الجزائر مستوى 1.7 مليون شخص عند أواخر الشهر الماضي، ولفت أطباء في اليوم العالمي لداء السكري، أنّ نصف مليون شخص في الجزائر يجهلون إصابتهم بهذا الداء الذي طال 80 ألف طفل، كما يمس آلاف الشباب تتراوح أعمارهم بين 18 و25 سنة، وهو ما يعزوه أطباء إلى عدم ممارسة هؤلاء للرياضة، بجانب انتشار البدانة وتغير نمط المعيشة والاعتماد على الوجبات السريعة الغنية بالدهون.
وأبرزت كشوفات نشرتها الجمعية الجزائرية لمرضى السكري أنّ 25 بالمئة من المصابين هم شباب، إضافة إلى 10 بالمئة من الأطفال، بينما تتوزع الـ65 بالمئة المتبقية على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 30 سنة، فضلا عن الكهول والمسنين، ولفت متحدث باسم الجمعية المذكورة إلى أنّ أكثر من 49 في المئة من مرضى السكري بكل أنواعه مصابون بمرض شبكة العين المتصل بهذا الداء، وأوضح مختصون أنّ معظم الحالات المرصودة قد تؤدي إلى العمى، وأتى ذلك في أعقاب دراسة شملت نحو 1033 مريضًا بالسكري بكل أنواعه، وتبيّن أنّ أغلب هؤلاء يعانون متاعب صحية جمة على مستوى شبكية العين
ويسعى المختبر الفرنسي “نوفو نورديسك” للوقوف على مدى توازن معدلات داء السكري عند جمهور المصابين بالجزائر، بالمقابل، جدّدت مصادر جزائرية متخصصة تحذيرها إزاء لجوء مرضى السكري إلى التداوي بالأعشاب وخاصة أنواع تروج هناك بطريقة غير نظامية وينتج من تعاطيها أخطار لها تأثير على أعضاء أخرى من الجسم والتي قد تهدد حياة المريض، في حين بدأت السلطات الجزائرية مؤخرًا برنامجًا وقائيًا صارمًا تجاه مضاعفات داء السكري من النوع الثاني، في ظل شيوع أمراض قاتلة كارتفاع الضغط الشرياني والقصور الكلوي، وأمراض مزمنة أخرى كتلك التي تمس الكبد مثل الالتهاب والتسمم، وينجر عنها مضاعفات خطرة، في وقت ينادي أطباء بمعالجة جذور داء السكري من خلال تكفل جدي بالمرضى انطلاقًا من نظام غذاء سوي واتقاء السمنة، مع اعتماد الرياضة، إلى جانب تعميم التلقيح ضد التهاب الكبد من نوع ”ب
الداء السكــري:
هو عبارة عن مجموعة من الأمراض تصيب وتؤثر على طريقة استخدام الجسم لسكر الدم (الجلوكوز). يعتبر الجلوكوز هو عنصر حيوي للجسم، حيث أنه يمد الجسم بالطاقة اللازمة. يدخل الجلوكوز خلايا الجسم بشكل طبيعي عن طريق عامل الأنسولين وهو عبارة عن هرمون يفرز عن طريق البنكرياس. يعمل الأنسولين على فتح الأبواب التي تسمح بمرور الجلوكوز إلى خلايا الجسم. في حالة مرض السكر، يحدث خلل في هذه العملية حيث يتجمع الجلوكوزفي المجرى الدموي في الجسم
ويخرج في النهاية مع البول. تحدث هذه العملية عادة إما لأن جسم المريض لا يفرز كمية أنسولين مناسبة أو لأن خلايا الجسم لا تستجيب للأنسولين بشكل سليم.
أعرض السكر: 1- العطش المستمر. 2- كثرة التبول. 3- الشعور بالضعف العام والإجهاد و الإرهاق وعدم الحيوية. 4- الدوخة وعدم الاتزان. 5- الرؤية المشوشة.
أنواع مرض السكر
1- السكر المعتمد على الأنسولين حيث يتوقف البنكرياس عن إنتاجه.وقد يحدث لأي شخص ولكنه يظهر غالباً في: • الأشخاص الأقل من 30 سنة. • الأشخاص الذين يحملون تاريخ عائلي لنفس النوع.ويعتمد علاجه على حقن الأنسولين مع الحمية المناسبة
2- السكر غير معتمد على الأنسولين حيث يقل إنتاج الأنسولين المفرز أو تقل فعاليته. وعادة ما يصيب كبار السن فوق الأربعين والمصابين بزيادة الوزن أو السمنة. ويعالج بالأدوية المنشطة للبنكرياس أو بالحمية أو بالأنسولين أو بجميعها حسب الحالة. 3– السكري المؤقت وهذا قد يحدث أثناء الحمل وبعد الولادة يعود السكر لمستواه الطبيعي ولكن عدم التعامل
معه بشكل صحيح يتحول لسكر دائم. وسكري الحمل قـد يحـدث لأي امرأة حامل ولكن بعـض العوامـل مثل السمنة وتاريخ العائلة المرضي تزيد من احتمالية الإصابة بسكري الحمل.
مضاعفات مرض السكر: 1- مضاعفات حادة أو قصيرة المدى هي: - الحموضة الكيتونية: وتنتج من ارتفـاع مستوى السكر والكيتون بالدم ومن أعراضهـا التعب والعطش الشديد وصعوبة التنفس
- الالتهابات المتكررة: إن مقاومة جسـم المريض تتأثر سلباً بمستوى سكر الدم مما يعرضه للإصابـة بالالتهابات المتعددة والمتكررة. - نقص الوزن: يحرق جسم المريض البروتيـن والدهون عند ارتفاع سكر الدم. 2- إذا لم يتم التحكم بمستوى السكر بالدم فإن داء السكري يسبب مضاعفات مزمنة على المدى البعيد ومن أهمها
اعتلال العين والذي قد يؤدي إلى تناقـص القدرة على الرؤية بشكل ملحوظ وقد يصل إلى العمى. - اعتلال الكلى والـذي قد يؤدي إلى تراجـع وظائف الكلى مما قد يسبب الفشل الكلوي. -
اعتـلال الأعـصـاب والـذي يظهـر بـصـورة تـراجـع فـي إحساس القدميـن مما يعـرضهما للإصابـة
أمراض الـقلـب والشراييـن وهـي إحدى المضاعفـات المهمـة التي تحـدث لمريض السكـري عنـد ارتفـاع معدلات سكر الدم
للمحافظة على مستوى السكر في الدم: يمكن لمريض السكري المحافظة على مستوى طبيعي لسكر الدم بإتباع الآتي:
1- النظام الغذائي السليم: يحتاج المصاب بالسكر إلى نظام غذائي صحي متوازن. وذلك يتم: - بتناول كميات متوازنة نوعاً وكماً من العناصر الغذائية والتي تفي باحتياج الجسم. - يحدد المتناول من الطاقة حسب العمر وذلك باختيار الوزن والنشاط للشخص. - تناول الأطعمة قليلة الدهون: تناول السمك والدجاج واللحوم الحمراء القليلة الدهـون وتجنـب الأطعمة الغنيـة بالدهون مثل الزيت والسمن والزبد والمكسرات وتناول الحليب واللبن والزبادي القليل الدسم. - تناول الأطعمة الغنية بالألياف:فالألياف تساعد على حفاظ نسبة الجلوكوز والدهون في الدم لمعدلها الطبيعي وهذه تتوفـر في البقوليات والخبز الأسمر والفاكهة والخضروات
تجنب تناول السكر: فالسكر يحتوي على سعرات حرارية عالية ولا يحتوي على فيتامينات وأملاح معدنية. - تجنب الإكثار من الأملاح: تتسبب الأملاح في تراكم الماء في الجسم وربما ترفع من ضغط الدم. - تناول ثلاث وجبات رئيسية مع ثلاث وجبات خفيفة. - الحرص على تناول وجبات صغيرة ومتفرقة. - تناول الوجبات الغذائية في أوقات منتظمة.
النشاط البدني: يحتاج المريض السكري إلى نظام بدني متوازن بصورة منتظمة على أن يكون بما يعادل نصف ساعة ثلاث مرات أسبوعياً على الأقل. وللنشاط البدني دور في تنشيط عمل الأنسولين وإنقاص الوزن. العلاج الدوائي:
يتم علاج النوع الأول من السكري بهرمون الأنسولين نظراً لاعتماد هؤلاء المرضى عليه. أما النوع الثاني من السكري يمكن السيطرة عليه عن طريق الحمية الغذائية والنشاط البدني وفي حالة فشلهما يتم استخدام أقراص خفض السكر، وقد يحتاج هذا النوع من السكري إلى استخدام حقن الأنسولين عند عدم قدرة
أقراص السكر على خفض مستوى سكر الدم. *لا يوجد علاج شافي لداء السكري ولكن استخدام العلاج المناسب تحت أشراف الفريق الطبي المعالج(الطبيب، الممرض،مثقف السكر،أخصائي التغذية بالإضافة إلى ممارسة عادات غذائية صحية والتمارين
الرياضية، فجميعها تؤمن حياة أفضل للمصابين بالسكري وتقلل من خطر الإصابة بالمضاعفات
اسباب الاصابة بمرض الداء السكري
يقوم الجسم أثناء عملية الهضم بحرق الكربوهيدرات من الأطعمة المختلفة مثل الخبز، الأرز، المكرونة والخضراوات والفاكهة وتحويلهم إلي جزيئات سكر مختلفة. أحد هذه الجزيئات هو الجلوكوز، وهو العامل الأساسي للطاقة التى يحتاجها الجسم.
يتم امتصاص الجلوكوز بشكل مباشر في مجرى الدم ولكن لا يستطيع دخول خلايا الجسم إلا بمساعدة الأنسولين – وهو نوع هرمون يفرز عن طريق البنكرياس (يقع البنكرياس خلف المعدة). عندما يرتفع مستوى الجلوكوز في الدم ترسل إشارات وهي عبارة عن خلايا يتم إرسالها إلي البنكرياس لإفراز الأنسولين ومهمة الأنسولين هي فتح الخلايا في الجسم حتى يتمكن الجلوكوز من الدخول. تخفض هذه العملية معدل الجلوكوز في مجرى الدم وتمنعه من الوصول لمستوى مرتفع في الجسم. وعندما ينخفض مستوى السكر ينخفض بدوره الأنسولين الذي يفرزه البنكرياس.
في نفس الوقت يقوم الكبد بتخزين الجلوكوز الزائد علي هيئة جلوكوجين. عندما ينخفض مستوى الأنسولين في الدم يقوم الكبد بتحويل الجلوكوجين إلي جلوكوز ويطلقه في مجرى الدم.
عندما تكون حالة البنكرياس في الجسم تعمل بشكل طبيعي، تختلف كمية الجلوكوز في الدم نتيجة عدة عوامل تتضمن: نوع الأكل، التمارين الرياضية، الشد العصبي والإصابات. هذه العلاقات المعقدة بين الأنسولين، الجلوكوز، الكبد وبعض الهرمونات الأخرى هي التي تحدد تواجد السكر في مستوى معين.
يحدث في بعض الأوقات خلل في هذه العمليات. إما أن البنكرياس لا يفرز كمية الأنسولين الكافية التي تسمح للجلوكوز الدخول لخلايا الجسم، أو أن الخلايا نفسها تقاوم الأنسولين. وفي كلا الحالتين يحدث ارتفاع في مستوى السكر في الدم. سبب ارتفاع مستوى الجلوكوز في الدم يرجع إلي نوع مرض السكر الذي تعاني منه.
النوع الأول: هذا النوع من مرض السكر يحدث كما ذكرنا عندما يفرز البنكرياس كمية قليلة من الأنسولين. ولأن الجسم يحتوي علي أجسام مضادة، فتقوم هذه الأجسام بمهاجمة البنكرياس وتدمير كمية الأنسولين
التي تفرز. يقوم جهاز المناعة في الحالات الطبيعية بمحاربة الفيروسات والبكتريا وما شابه ذلك. ولكن الباحثين لا يعلمون بالضبط سبب محاربة جهاز المناعة للبنكرياس في حالات مرض السكر ولكن العوامل الوراثية والنظام الغذائي وأشياء أخرى تلعب معاً هذا الدور. بالرغم من أن النوع الأول لمرض السكر يمكن أن يظل سنوات عديدة قبل اكتشافه في الجسم، ولكن هناك أعراض قد تظهر بعد أسابيع إلي شهور من الشفاء من أي وعكة صحية.
· النوع الثاني: بعكس النوع الأول، هذا النوع من مرض السكر لا يحدث نتيجة أمراض جهاز المناعة. هناك عاملان يمكن حدوثهما، إما أن البنكرياس لا يفرز كمية مناسبة من الأنسولين للسماح بدخول الجلوكوز في خلايا الجسم، أو أن خلايا الجسم تقاوم الأنسولين. سبب حدوث هذه الحالة غير معروف، ولكن زيادة وزن الجسم وتراكم الأنسجة الدهنية من أكثر العوامل المؤثرة علي حدوث مرض السكر.
· * السكر الذي يظهر عند الشباب: هذا النوع من السكر نادر الحدوث، وهو نوع وراثي يظهر في النوع الثاني من السكر ويصيب الشباب في فترة المراهقة.
· * سكر الحمل: هذا النوع يظهر عند بعض الحوامل – وغالباً تكون في المرحلة الثانية أو الثالثة من الحمل (الحمل الصحيح). وهذا النوع يصيب السيدات الحوامل بنسبة 2 إلي 5%، وهو يحدث عندما يتعارض الهرمون الذي يفرز عن طريق المشيمة مع تأثير الأنسولين في الجسم. سكر الحمل يختفي بمجرد ولادة الطفل. ولكن حوالي نصف السيدات اللاتي يتعرضن لسكر الحمل، يصبن بمرض السكر النوع الثاني بعد ذلك. في حالات نادرة تصاب السيدة بالنوع الأول من مرض السكر أثناء الحمل، مما يؤدي إلي ارتفاع نسبة السكر بعد الولادة وذلك يتطلب العلاج عن طريق الأنسولين.
· هناك حالات نادرة بنسبة 1 إلي 2% من المصابين بالسكر، تكون الإصابة نتيجة بعض الأمراض أو بعض العلاجات التي تتداخل مع تأثير الأنسولينوأيضاً الالتهابات الناتجة عن استئصال البنكرياس جراحياً، خلل في غدة الأدرينالين، وبعض العقاقير التي تعالج الكوليسترول. داء السكري -- كيفية تفادي مضاعفات خطيرة
وبما أن مرض السكري هو مرض مستمر ، وليس له أي علاج دائم. مع العناية والمعالجة الصحيحة ، يمكن للمرء أن يعيش تصميم طويلة وسعيدة عقد مع هذا المرض.
ينبغي للمرء أن يتذكر والتي لم تكن تهتم بشكل صحيح ، وهذا المرض يؤدي إلى التعقيدات المتعددة الأشكال.
أ) مدى الحياة لمرضى السكري هي المسؤولية. في سلسلة لكنت أرق من عواقب ؛ هنا كان قليلا في الواقع وسائل يراوغ الحرجة التعقيدات.
أ) الخطوة الأولى :
وهذا يشكل خطوة حاسمة فيه ، فإننا مماثلة لكم معرفة ما يترتب على العديد من شيء يمكن فعله هو أن يكون الانضمام إلى إجراء الخاصة بك السكري. أولا ، إعادة النظر في أعضاء فريق الرعاية الخاص بك داء السكري. تحديد موعد مع طبيب وممرضة ، واختصاصي التغذية ، ومربيا.
وهذا من شأنه المساعدة لكم الشعور أساس رعاية مرض السكري ، وتقترح دعما كبيرا. فمن منكم الذين يذهبون الى سلوك هذا المرض. العديد من النهج الملائم هو الشعور أساسيات. تأكد من تناول الطعام الذي لا لبس فيه من الصحة الكاملة والجزئية في اتخاذ العديد من ترابي تستيقظ كما جزئي الخاص بك كل يوم روتينية.
يجب عليك باستمرار الحرس الخاص بك أحمر أحمر أحمر أحمر الدم الحمراء وبالتالي متابعة sugarine الطبيب اتجاه تحيق أحمر أحمر أحمر أحمر الدم الحمراء sugarine بدوره الكامل من الصحة والهدف من داخل النطاق الخاص بك. يجب ألا نخشى أن يطلب المساعدة من المجموعة الخاصة بك تشخيص مرض السكري عند الحاجة إليها.
ب) الخطوة الثانية :
الجدول الزمني لجميع تعيينكم ويذهب لفحص العين لا يتغير. أبدا طفيفة الفعلية الخاصة بك أو طفيفة العين الامتحانات. كل ما تبذلونه من خلال عملي الزيارات ، أشابة ستحقق أي مضاعفات لمرض السكري الذي يرتبط بها من معارف لك مثل الفشل الكلوي ، وأمراض القلب ، وعمليات الإصلاح وغطرسة بعض المشاكل البديلة الشفاء. مما جعل بعض عنيكم رعاية الهاوي الشيكات لجميع الدلائل وإعتام عدسة العين ، وشبكية العين والتصليح والمياه الزرقاء.
ج) الخطوة الثالثة :
يجب إعادة النظر باستمرار لاللقاحات الخاصة بك. هذه كانت حاسمة لا لبس فيه مقارنة بأي بديل خطوة تتخذ. عليك اسأل أشابة عن لقاح الأنفلونزا والالتهاب الرئوي واللقاحات والأمصال بديلة مثل التطعيم ضد التيتانوس ، 10 عاما التعزيز ، لقاح التهاب الكبد. قد توحي أشابة فإن اللقاحات الخاصة بك وفقا لحالته الصحية.
د) الخطوة الرابعة :
وثمة خطوة هامة والتي تحتاج إلى اتخاذ كبير من العناية أسنانك. هذا هو داء السكري لديه منذ أن كنت مصرة على التخلص من مقاومة العدوى. الذي جعل لكم بعض فرشاة أسنانك مرتين في اليوم ، يذهب للامتحانات طب الأسنان باستمرار خيط تنظيف أسنانك ، ومرة واحدة في يوم واحد.
ه) الخطوة الخامسة :
الدفع الخاصة مجاملة لقدميك. ارتفاع أحمر أحمر أحمر أحمر الدم الحمراء sugarine لديها عازمة على إصلاحات الاعصاب في رجليك والغاء أحمر أحمر أحمر أحمر الدم الحمراء تصاعد لقدميك. إذا تركت دون علاج رجليك ، عناقيد ويمكن خفض الرقم الإصابات الحرجة. يتبع السلالم منذ المقبل للحيلولة دون مشاكل القدمين.
1. اغسل رجليك في الماء نصف القلب.
2. قدميك جافة بلطف
3. المنطقة بين أصابع القدم حيث ينبغي إيلاء اهتمام خاص.
4. إبقاء قدميك رطب.
5. فحص قدميك عن أي القروح ، وتورم ، واحمرار عناقيد.
6الاندفاع الى حسابك أشابة أي مشاكل القدمين.
ب) بعض ما يترتب على السلالم لمتابعة
أ) الكولسترول والأحمر أحمر أحمر أحمر الدم الحمراء بقوة ينبغي تحت السيطرة.
ب) أن تتخذ من الاسبرين يوميا.
ج) الامتناع عن التدخين.
د) عادة ما تكون في بعض الأحيان الشراب الايثانول.
(ه) بذل القليل من الجهود لالغاء الإجهاد. | |
|