[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b] [/b]
* التواصل الهرموني
ـ تحلون الدم : عامل بيولوجي ثابت
ـ الهرمون والغدة الصماء
+ دور كل من الأنسولين والكليكاكون في تنظيم تحلون الدم
+ البنيات المسؤولة عن إفراز كل من الأنسولين والكليكاكون
+ دور تركيز الكليكوز في تسيب الإفرازات الهرمونية البنكرياسية في الدم
+ كيفية عمل الهرمونات : فعل أحد هرموني البنكرياس على الخلايا الهدف.
▪ استقبال الرسالة الهرمونية
▪ ترجمتها
▪ الاستجابة لها
|
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b] [/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b] [/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]يعتبر الكليكوز المصدر الرئيسي للطاقة لخلايا الجسم، وهو ينقل عبر الدم ليوزع على مختلف الأعضاء.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b] تمثل نسبة الكليكوز في الدم ما يسمى تحلون الدم، يتم تحديدها عن طريق التحليل المخبري أو بواسطة الكليكومتر.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b]1 ـ الكشف عن تنظيم تحلون الدم: [/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
قصد تعرف تأثير تغير الظروف الفيزيولوجية على تحلون الدم، نقترح المعطيات التجريبية التالية:
ـ تجربة 1: نعاير نسبة تحلون الدم عند شخص عادي بعد تناوله لشراب كليكوزي، فنحصل على النتائج التالية:
ـ تجربة 2 : نعاير تركيز الكليكوز عند شخص تم إبقاءه في حالة صيام طويل، فنحصل على النتائج التالية :
اعتمادا على تحليل المعطيات التجريبية استخلص تأثير كل من التغذية بالسكريات والصيام على تحلون الدم.
ـ قبل تناول الشراب الكليكوزي كان تحلون الدم مستقرا في حدود 1g/l ،وبعد تناول الكليكوز يرتفع تحلون الدم لكن سرعان ما يصحح هذا الإفراط ليعود ويستقر في قيمته الأصلية.
ـ رغم فترات الصيام المتفاوتة فان تحلون الدم لا يتغير إلا قليلا .
ـ يتبين مما سبق أنه رغم تغير الظروف الفيزيولوجية،فان تحلون الدم يبقى ثابتا حول قيمة متوسطة نقول ان هناك توازن ديناميكي، وهذا يعني ان الجسم يتوفر على آليات تعمل على تنظيم تحلون الدم. 2 ـ اهمية الكبد في تنظيم تحلون الدم: قصد تعرف أهمية الكبد في تنطيم تحلون الدم، نقترح المعطيات التجريبية التالية:
2 ـ 1 ـ تجربة 1:
نقوم بقياس تحلون الدم على مستوى الوريد البابي و الوريد فوق كبدي، لشخص عادي بعد صيامه لبضع ساعات،ثم بعد تناوله لوجبة.
نحصل على النتائج المبينة في الجدول التالي:
تحلون الدم g/l | |
الوريد فوق الكبدي | الوريد البابي |
1 - 1,1
| >2,5 | بعد تناول وجبة |
0,95 - 1,05
| 0,8 | بعد صيام لبضع ساعات |
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b] 2 ـ 2 ـ تجربة 2 :[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]نقوم باستئصال الكبد لحيوان ثم نخضعه لصيام مباشرة بعد الاستئصال، نقيس نسبة تحلون الدم كل 15دقيقة،النتائج المحصل عليها مبينة في الجدول التالي : [/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
75 | 60 | 45 | 30 | 15 | 0 | المدة الزمنية بعد الاستئصال min
|
0,5 | 0,62 | 0,7 | 0,75 | 0,89 | 1 | تحلون الدم g/l
|
[b][b][b][b] ـ اعتمادا على تحليل المعطيات التجريبية استخلص أهمية الكبد في تنطيم تحلون الدم.[/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b] تكون قيمة تحلون الدم في الوريد البابي مرتفعة بعد تناول الوجبة بينما تكون منخفضة في حالة الصيام،أما على مستوى الوريد فوق الكبدي فتبقى ثابتة في حدود 1g/l . [/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b] [b]مباشرة بعد استئصال الكبد ينخفض تحلون الدم.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b] إذن فهو يعتبر عضوا أساسيا لثبات تحلون الدم.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b] 2 ـ 3 ـ تجربة الكبد المغسولة :Claude Bernard 1855 [/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
قام كلود بيرنار بتغذية كلب سليم لعدة أيام باللحم ثم مباشرة بعد قتله،أُزال كبده و أُخضِعها لغسل مستمر عن طريق الوريد البابي لمدة 40 دقيقة.
النتيجة ممثلة في الوثيقة التالية:
لاحظ في بداية التجربة أن الماء الملون بالأحمر الذي يخرج من الوريد فوق كبدي حلو، وفي نهاية التجربة أصبح الماء عديم اللون ولا يحتوي على أي أثر للسُّكر.
بعد 24 ساعة، لاحظ أنَ نفس الكبد الذي تركه فارغا من السكر أصبح يحتوي على كمية وافرة منه.
2 ـ 4 ـ تفسير:
يطرح الكبد سكر شديد الذوبان في الماء ينقل بالغسل وهو الكليكوز، كما يحتوي على سكر قليل الذوبان يتحول شيئا فشيئا إلى سكر، ويدعى الكليكوجين الكبدي.
للكبد دور هام في إنتاج الكليكوز انطلاقا من الكليكوجين.
2 ـ 5 ـ تجربة معايرة الكليكوجين الكبدي:
نقوم بقياس الكليكوجين الكبدي لشخص عادي خلال فترة صيام تدوم 6 أيام، ثم خلال يومين بعد تناوله وجبة سكرية، فحصلنا على النتائج المبينة في الجدول التالي:
بعد تناول الوجبة | خلال فترة الصيام | |
2 | 1 | 6 | 5 | 4 | 3 | 2 | 1 | الأيام |
88,5 | 84,2 | 6,9 | 7,1 | 7,1 | 7,3 | 30,1 | 50,8 | كمية الكليكوجين g/Kg |
خلال الصيام تنخفض كمية الكليكوجين الكبدي بشكل كبير خاصة خلال الايام الاولى، لكن بعد تناول اغذية غنية بالسكريات يستعيد الكبد مدخراته من الكليكوجين.
2 ـ 6 ـ تجربة إدخال الكربون المشع إلى الجسم :
ندخل إلى معدة شخص عادي 100غرام من الكليكوز المشع (الموسوم بالكربون 14)،ثم نتبع مساره في الجسم،النتائج المحصل عليها ممثلة في الجدول التالي:
كمية الكليكوز المشع g |
النسيج الودكي | العضلات | السائل البيخلوي | الكبد |
11 | 18 | 5 | 55 |
يظهر الاشعاع ينسبة كبيرة على مستوى الكبد وبنسبة اقل في الاعضاء الاخرى،وهذا يعني أن الكليكوز يخزن في الكبد بكمية كبيرة،وفي أعضاء أخرى لكن بنسب أقل.
2 ـ 7 ـ خلاصة:
ـ في حالة ارتفاع تحلون الدم : (تناول وجبة غنية بالسكريات):تقوم الخلايا الكبدية بتخزين الفائض من الكليكوز على شكل كليكوجين، وتسمى هذه العملية بالكليكوجينوجنيز : انظر الرابط
n C6H12O6 ------------> (C6H10O5)n + n H2O
ـ في حالة انخفاض تحلون الدم : (إثر الصيام مثلا):تقوم الخلايا الكبدية بتعويض النقص وذلك بتحرير الكليكوز في الدم بفعل حلمأة الكليكوجين وتسمى هذه العملية بالكليكوجينوليز : انظر الرابط
(C6H10O5)n + n H2O ------------> n C6H12O6
متحركة من انتاج الاخ د. محمد لكزولي
ـ تحتوي العضلات ايضا على الكليكوجين،لكنها لا تستطيع تحرير الكليكوز في الدم(بخلاف الكبد) لأنها لا تتوفر على أنزيم مزيل للفسفور من الكليكوز فوسفاط الذي لا يستطيع في هذه الحالة اختراق الغشاء السيتوبلازمي . ـ للكبد أدوار أخرى، فخلال الصوم وعند نفاذ الكليكوجين الكبدي يعمل الكبد على تركيب كليكوز جديد انطلاقا من الاحماض الامينية والاحماض الذهنية،وتسمى هذه العملية بالنيوكليكوجنيز.
ـ عند الافراط في السكريات يعمل الكبد والنسيج الودكي على تركيب الذهون انطلاقا من الكليكوز لتخزن في النسيج الودكي، وتسمى هذه العملية بالليبوجنيز.
3 ـ اليات تنظيم تحلون الدم
بينت الملاحظات السريرية ان بعض حالات مرض السكري مرتبطة بخلل في وظيفة البنكرياس. للتحقق من دور هذا العضو في تنظيم تحلون الدم،نقترح التجارب التالية:
3 ـ 1 ـ تجربة 1:
نقوم بقياس تحلون الدم والبيلة السكرية(نسبة الكليكوز في البول) عند حيوان قبل وبعد استئصال البنكرياس، فنحصل على المبيان التالي :
قبل استئصال البنكرياس يكون تحلون الدم ثابتا في حدود 1g/l، أما بعد الاستئصال فترتفع نسبة السكر في الدم و تظهر الببلة السكرية التي ترتفع بدورها، ومن تم يتبين أن البنكرياس يتدخل في تنظيم تحلون الدم، ويتمثل دوره أساسا في تخفيض تحلون الدم.
3 ـ 2 ـ تجربة 2:
نقوم بزرع بنكرياس نشيط عند حيوان مستأصل البنكرياس،كما هو ممثل في الشكل أ،و نقوم بقياس قيمة تحلون الدم بعد الزرع و بعد إزالة البنكرياس المزروع، فنحصل على المبيان الممثل في الشكل ب:
بعد زرع البنكرياس ينخفض تحلون الدم،أما بعد ازالته فيرتفع من جديد.
وبالتالي فان البنكرياس يعمل على تنظيم تحلون الدم عن طريق مسلك دموي، لذا يمكن افتراض أنه يؤثر عن طريق مواد يفرزها في الدم .
3 ـ 3 ـ تجربة 3:
ادى حقن مستخلصات البنكرياس بعد معالجتها، أي إزالة الأنزيمات الهضمية،لكلب مستأصل البنكرياس إلى النتائج التالية :
يؤدي استئصال البنكرياس الى ارتفاع تحلون الدم بينما يؤدي حقن مستخلصات البنكرياس الى انخفاض تحلون الدم.
اذن فالبنكرياس ينظم تحلون الدم بواسطة مواد كيميائية يفرزها في الدم(الهرمونات).
3 ـ 4 ـ تجربة 4:
نقوم بقياس الكليكوجين الكبدي عند حيوان بعد استئصال البنكرياس (1)، ثم بعد حقنه بهرمون الأنسلين المستخلص من البنكرياس(2)، فنحصل على النتائج التالية:
يؤدي استئصال البنكرياس الى انخفاض تركيز الكليكوجين الكبدي بينما حقن الأنسلين يسبب ارتفاعا في تركيز الكليكوجين.
يؤثر الأنسلين اذن على الكبد بالرفع من الكليكوجينوجنيز وإيقاف الكليكوجينوليز . انظر الرابط
اي تحويل الكليكوز الدموي الى غليكوجين على مستوى الكبد وبالتالي يساهم في انخفاض تحلون الدم.
كما يؤثر أيضا على الكبد والخلايا الودكية لتركيب الذهون انطلاقا من الكليكوز(الليبوجنيز)وعلى خلايا الجسم بالرفع من استعمال الكليكوز.
متحركة من انتاج الاخ د. محمد لكزولي
3 ـ 5 ـ تجربة 5:
نعاير الكليكوز الدموي والكليكوجين الكبدي عند حيوان صائم قبل وبعد حقن هرمون الكليكاكون المستخلص من البنكرياس، فنحصل على النتائج التالية :
يؤدي حقن الكليكاكون إلى انخفاض تركيز الكليكوجين وارتفاع تحلون الدم.
يؤثر الكليكاكون اذن على الكبد بالرفع من الكليكوجينوليز وإيقاف الكليكوجينوجنيز، بالتالي الرفع من تحلون الدم .
كما يؤثر أيضا على تفكيك الذهون(الليبوليز) لاستعمال النواتج في النيوكليكوجينيز. انظر الرابط
4 ـ خلاصة: انظر الرابط
5 ـ هرمونات أخرى مرفعة لتحلون الدم :
الأدرينالين: يفرز من طرف غدة لب الكضرية وينشط الكليكوجينوليز
الكورتيزول: يفرز من طرف غدة قشرة الكضرية، ينشط النيوكليكوجنيز ويخفض استعمال الكليكوز من طرف الخلايا
هرمون النمو: يفرز من طرف الفص الأمامي للغدة النخامية وينشط النيوكليكوجنيز
هرمونات T3 و T4 :تفرز من طرف الغدة الدرقية، تنشط النيوكليكوجنيز
6 ـ البنيات المسؤولة عن افراز الأنسولين والكليكاكون
البنكرياس :انظر الرابط
6 ـ 1 ـ ملاحظات مجهرية للبنكرياس: انظر الرابط1 ـ انظر الرابط2
يتكون البنكرياس من مجموعتين من البنيات: انظر الرابط
ـ العنبات وهي المسؤولة عن افراز العصارة البنكرياسية.
ـ جزيرات Langerhans المسؤولة عن افراز الهرمونات البنكرياسية.
متحركة من انتاج الاخ د. محمد لكزولي
6 ـ 2 ـ معطيات تجريبية:
نحقن مقاطع بنكرياسية بمضادات اجسام مشعة موجهة ضد الكليكاكون ثم تتم ملاحظة جزيرات Langerhans فنحصل على النتيجة الممثلة في الصورة أ، وعند استعمال مضادات اجسام مشعة موجهة ضد الأنسولين،نحصل على النتيجة الممثلة في الصورة ب.
الصورة أ
| الصورة ب
|
|
يتبين ان الخلايا المحيطية لجزيرات Langerhans هي التي تفرز الكليكاكون وتسمى الخلايا α ،في حين الخلايا المركزية تفرز الأنسولين وتسمى الخلايا β .
تشكل الخلايا β ما يقارب 70 % من مجموع خلايا جزيرات Langerhans وبالتالي تكون نسبة الانسولين المفرزة اكثر من نسبة الكليكاكون.
7 ـ دور تركيز الكليكوز في تسيب الإفرازات الهرمونية البنكرياسية في الدم
بعد تناول وجبة غنية بالسكريات، نقوم بقياس الأ نسلين والكليكاكون عند شخص عادي فنحصل على النتائج التالية :
يؤدي ارتفاع نسبة الكليكوز في الدم إلى ارتفاع إفراز الأنسولين وانخفاض إفراز الكليكاكون،إذن فنسبة الكليكوز في الدم هي المسئولة عن تسييب الهرمونات البنكرياسية. انظر الرابط
متحركة من انتاج الاخ د. محمد لكزولي
8 ـ تاثير الهرمونات على الخلايا الهدف:
رغم ان الهرمونات تتوزع على على كل خلايا الجسم بواسطة الدم الا انها لا تؤثر الا على خلايا معينة تسمى الخلايا الهدف، بسبب توفرها على مستقبلات غشائية نوعية لهذه الهرمونات.
ـ استقبال الرسالة الهرمونية
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b] يثبت الهرمون على مستقبله النوعي المتواجد على الغشاء السيتوبلاسمي للخلية الهدف،و يشكل بذلك الرسول الأول.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
ـ ترجمةالرسالة الهرمونية
يحدث الترابط بين الهرمون ومستقبله النوعي تكون الرسول الثاني داخل الخلية(جزيئة مفسفرة في حالة الانسولين و AMPc في حالة الكليكاكون).
يساهم الرسول الثاني في تنشيط الأنزيمات الخلوية التي تتدخل في تنظيم نحلون الدم :
ـ بالنسبة للكليكاكون:تنشيط أنزيمات الكليكوجينوليز، الفوسفوريلاز الكبدي، انزيمات النيوكليكوجنيز،انزيمات الليبوليز.
ـ بالنسبة للأنسولين:تنشيط أنزيمات الكليكوجينوجنيز، انزيمات الليبوجنيز، انزيمات الاستقلاب الطاقي للكليكوز .
ـ الاستجابة للرسالة الهرمونية
تتدخل الانزيمات المنشطة في عدة تفاعلات:
ـ بالنسبة للكليكاكون:
انظر الرابط
ـ بالنسبة للأنسولين:
و من تم انخفاض تحلون الدم او ارتفاعه حسب طبيعة الهرمون.
يمكنك اتمام الرسم التخطيطي التالي:
يتم تشخيص مرض السكري أي الارتفاع المزمن لتحلون الدم في الحالات التالية
خلال تحليلين | (7mmol/l) | 1.26g/l | تحلون دم اكبر من |
أو |
في اية فترة من اليوم | (11,1mmol/l) | 2g/l | تحلون دم اكبر من |